اختتمت القمة الدولية للاتصالات الاستراتيجية التي عقدتها إدارة الاتصالات في اسطنبول.
وحضر أكثر من 100 متحدث من أكثر من 30 دولة القمة الدولية للاتصالات الاستراتيجية التي استمرت لمدة يومين.
-اعلان-
وتم عقد 43 جلسة حول مواضيع مختلفة من التخطيط الإعلامي إلى تحليل البيانات حضر القمة أكثر من 3000 ضيف.
وقال ألتون: “لدينا جميعاً أرضية مشتركة في هذا الأمر، وسائل الإعلام الجديدة وتقنيات الاتصال الجديدة.
ووسائل الاتصال التي تقدمها تؤدي للأسف إلى انتشار خطاب الكراهية وتوسع خطاب الكراهية وظهور جرائم الكراهية”.
وقال ألتون مذكِّراً أن الإنترنت بدأت تدخل جدول أعمال المجتمعات في التسعينيات:
“نظراً لبنيتها المثرية والتعددية والطاردة المركزية، برز جانب الإنترنت الذي يخدم الديمقراطية أساساً في المقدمة، وبدأت مناقشة هذه الجوانب من الإنترنت ومناقشتها.
-اعلان-
ومع ذلك اعتباراً من اليوم، بدأنا نشعر و نتحدث عن آثاره المدمرة أكثر من هذه الميزات”.
وشدد على أهمية مكافحة المعلومات المضللة مع استغلال فرص الاتصال الاستراتيجي على أكمل وجه قال ألتون.
“آمل أن تكون هذه القمة مورداً لحل عالمي ودولي لهذه المشاكل” على حد قوله.
