Kübra Gürler مهندسة زراعية تعيش في منطقة Reyhanlı في Hatay، وتنتج السماد الدودي في قبو منزلها شراء 12 طناً من المنتجات في السنة، وهدف جولر هو التصدير.
كما أن المهندسة الزراعية Kübra Gürler التي بدأت إنتاج الأسمدة العضوية قبل 1.5 عام، والتي حلمت بها خلال سنوات دراستها الجامعية.
وقد حولت قبو منزلها الذي تبلغ مساحته 140 متراً مربعاً في منطقة ريحانية في هاتاي إلى مركز إنتاج.
وتزيد Kübra Gürler عدد الديدان من 300 ألف إلى ما يقرب من مليون وتحصل على 12 طناً من السماد سنوياً، كما أنها ترسل الأسمدة التي تنتجها إلى مقاطعات أخرى.
وموضحة أنها بدأ إنتاج السماد الدودي في قبو منزلها بمجرد تخرج، قامت Gürler بتحسين أعماله في وقت قصير مثل 1.5 سنة.
بدأت Gürler إنتاج الأسمدة بـ 300 ألف دودة في المقام الأول، وقد وصل الآن إلى ما يقرب من مليون دودة.
ومشيرة إلى أنها تطعم ديدانها عن طريق مزج فضلات الحيوانات بالفواكه والخضروات.
ترسل Gürler الأسمدة التي يحصل عليها إلى المنتجين في شانلي أورفا، وخاصة في هاتاي.
-اعلان-
“وظيفتي صعبة ولكنها ممتعة”
بقولها إنها تعامل الديدان مثل الأطفال، فإن الهدف الأكبر لـ Gürler هو إرسال منتجها إلى الخارج.
“نحن نطعم ديداننا بشكل دوري ونعتني بها كالأطفال، أقوم بإعداد طعام لذيذ لديداني من خلال خلط فضلات الحيوانات بمخلفات مختلفة مثل الخضار والفواكه.
وقد أنتجت ما يقرب من طن من السماد الدودي شهرياً، وأرسلته إلى المقاطعات المجاورة باسم وكذلك هاتاي لاحقق حوالي 2000 ليرة.
وظيفتي صعبة، لكن “أنا أفعل ذلك بكل سرور، هدفي كمنتجة كبيرة هو إرسال أسمدة الدود إلى الخارج، لهذا أريد زيادة عدد الديدان وإنتاجها”.