قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية نيد برايس: “بصفتنا الولايات المتحدة، نسعى للتعاون مع تركيا بشأن الأولويات المشتركة، وسنواصل الانخراط في الحوار لحل أي خلافات.”
-اعلان-
وتراجع السفراء الذين طالبوا بالإفراج عن عثمان كافالا خطوة إلى الوراء.
وأصدرت السفارات بما فيها الولايات المتحدة بياناً مفاده “لن نتدخل في الشؤون الداخلية، وسنلتزم بالقانون”.
وذكر في بيانات السفارة أنه تم الالتزام بالمادة 41 من اتفاقية فيينا.
كما أدلى المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية نيد برايس ببيان حول هذا الموضوع.
وفي إشارة إلى أنهم سيستمرون في إقامة علاقات مع تركيا وفقاً للمادة 41 من اتفاقية فيينا، استخدم برايس العبارات التالية:
“بصفتنا إدارة بايدن، سنواصل دعم سيادة القانون واحترام حقوق الإنسان على الصعيد العالمي.
-اعلان-
وكولايات متحدة، نسعى للتعاون مع تركيا بشأن الأولويات المشتركة، وسنواصل الانخراط في الحوار لحل أي خلافات.
نعتقد أن أفضل سبيل للمضي قدماً هو التعاون في القضايا ذات الاهتمام المشترك، ونعلم أنه لدينا مصالح مشتركة مع تركيا في العديد من القضايا.