جاء في البيان المنشور على حساب مركز مديرية الاتصالات التركية ومكافحة التضليل الإعلامي على منصة (X) أن الشاحنة التي ظهرت في الفيديو المعني عندها كانت تحمل أكياس جثث.
وهذا “كما تم الادعاء”، وجاء في البيان أنه تقرر أن الصور المعنية لم يتم تسجيلها في إسكندرونة، بل في محطة وقود في شارع أتاتورك في منطقة سامنداغ.
وقيل أنه تم نقل الجثث في أكياس على سرير الشاحنة في هاتاي إسكندرون، لكن تم نفي الشائعة من المديرية بالقول:
“هذا الادعاء غير صحيح. لقد تم تسليم جثث جميع مواطنينا الذين فقدوا أرواحهم في الزلزال الذي ضرب سامنداغ أيضاً إلى عائلاتهم وأقاربهم وتم دفنهم”.